تجربتي في تعلم لغة جديدة - An Overview
تجربتي في تعلم لغة جديدة - An Overview
Blog Article
أيّ لغة تتكون من جملة، والجمل لا تخلو من القواعد اللغوية؛ فبحفظك للجمل ستستفيد من حفظ الكلمات والمصطلحات وستعتاد أيضًا على القواعد النحوية؛ لهذا لا تحفظ الكلمات وأحفظ الجمل والعبارات، وحينما تشعر بتحسن ابدأ في حفظ الفقرات الكاملة.
في البدايه كنت أكتب بدفتر صغير أهم الكلمات اللي تصادفني وأسمعها كثير وأيضاً عبارات سواء عن نفسي أو أجوبة مقترحة لأسئلة تطرح علي باستمرار
الأمر بدأ بعد اختبارات عديدة للشخصية قمت بها للتعرف أكثر على شخصيتي؛ ووجدت أني أملك ذكاء “سمعيًّا” و”لغويًّا” بنسب أعلي من باقي أنواع الذكاء؛ طبعًا الذكاء وحده لا يكفي لاجتياز أي شيء في الحياة، فلا بد أن تكلل مواهبك بالعمل الشاق؛ لهذا بدأت من الصفر وشيئًا فشيئًا تحسن مستواي؛ لكن لا تنسوا أهم عامل من عوامل النجاح ألا وهو “الإرادة والإصرار”، بالنسبة لي الأمر كان مختلفًا قليلًا لأن رغبتي في إجادة الإنجليزية جاءت بسبب تحدي ورهان، بمعنى أدقّ كنت أريد إثبات ذاتي أكثر.
إن أول ما نبحث عنه عندما نريد أن نتعلم لغة جديدة هو تطبيق مناسب لاحتياجاتنا، أو كورس يمكننا فيه التعلم بشكل نافع، والاستفادة جديًّا منه ثم تطبيق ما تعلمناه على أرض الواقع. وتختلف كل لغة عن أختها في صعوبتها أو يسرها لكن كل اللغات تشترك في شئ واحد وهو ضرورة التكرار والمتابعة المستمرة.
في فترة قصيرة، بدأت أشعر بالتقدم في تعلم اللغة. كان من المثير أن أستطيع فهم بعض النصوص البسيطة والمشاركة في محادثات قصيرة.
ومن خلال الاستماع إلى هذه التسجيلات الصوتية، والتي يكون فيها النّاطقين باللغة الإنجليزيّة ستتمكن من تحديد الخطوات العريضة للغة مثل الصوتيات، خاصةً الشذوذ الصوتي.
لهذا السبب حرصت اني أدخّل لبناتي عدة لغات من عمر جداً صغير وكانت الحمدالله تجربها ناجحة والأهم أن اللغة العربية كانت الأقوى حضوراً والأكثر تحدثاً وكان الاتقان متساوي لكل لغة..
يمكن أن نقول إن التعلم الذاتي للغات يكون مجديًا أكثر من تعليم الدورات وهذا شيء قد يكون غريبًا على مسامع البعض، لكن من خلال النصائح التي سوف نعرضها فيما يلي ستتمكنون من معرفة تجربتي في تعلم اللغة الإنجليزية:
بعد التمرُّن على الصوتيات التي تحتوي على فقرات قصيرة لا بد من التمرن عليها في نقطة ما دون وقفات، بحيث تتمكن من التعرف على الكلمات والتحدّث بها تزامنًا مع تشغيل التسجيل.
بداية رحلتي كانت مليئة بالحماس والتوقعات. اخترت اللغة التي أود تعلمها بناءً على اهتماماتي وأهدافي. من البداية، أدركت أن هذا الطريق يتطلب صبرًا والتزامًا.
لا حجة لديك. فالأمر لا يتطلب أكثر من جديتك وإرادتك لتتعلم.
سواء على أرض الواقع أو حتى مشاهدتهم بالتلفزيون: أخبار أو برامج أو أفلام
لأنها بتكون الدافع القوي لك لتعلم والاستمرار.. السبب مو كافي لازم تخلق اضغط هنا لنفسك محفزات تحبب هاللغة لك.
يُمكنك إضافتي لو شئت، هذا حسابي (هذا ليس رابط إحالة ولن أربح عن طريقه شيئًا)